النشرة الاسبوعية

اخبار المنظمات من 13 إلى 20 جويلية

[vc_text_separator title=”اخبار المنظمات من 13 إلى 20 جويلية” color=”peacoc”]

أعلن الهلال الأحمر فرع درنة عن انتشال 105 جثث من عدة أحياء في مدينة درنة جراء الاشتباكات في المدينة . وأضاف الهلال الأحمر درنة في تصريحات نقلتها وكالة الأنباءالليبية أن هذه الجثث جرى دفنها في مقبرة الفتائح، مؤكدا أن فرقا تابعة له أخلت 1800 عائلة من مختلف أحياء المدينة، إضافة لإرسال 100 سلة غذائية عن طريق البوابة الشرقية لمدينة درنة حيث تم وضعها بالمخازن في منطقة باب طبرق والفتائح. رابط الخبر

[vc_text_separator title=”اخبار المنظمات من 13 إلى 20 جويلية” color=”peacoc”]

قالت منظمة مراسلون بلا حدود إن عمل الصحفيين الأجانب في ليبيا يشهد تراجعا كبيرا منذ وصول حكومة الوفاق الوطني إلى طرابلس. وأوضحت المنظمة في بيان لها الثلاثاء أن التقرير الذي بثته شبكة سي إن إن الأمريكية في وقت سابق، حول استعباد المهاجرين تسبب في ردة فعل وصفتها بالمبالغة من قبل السلطات الليبية ضد الصحفيين الأجانب، مطالبة حكومة الوفاق بوقف عرقلة عمل الصحفيين والمراسلين الدوليين والليبيين في البلاد. وأشار البيان إلى أن السلطات الليبية تصعب الحصول على التأشيرات للصحفيين الأجانب، بالإضافة إلى صعوبة الحصول على ترخيص العمل الميداني من قبل إدارة الإعلام الخارجي التابعة لحكومة الوفاق، بحسب نص البيان. رابط الخبر

[vc_text_separator title=”اخبار المنظمات من 13 إلى 20 جويلية” color=”peacoc”]

دعت منظمة أطباء بلا حدود إلى عدم إعادة المهاجرين غير النظاميين الذين يتم إنقاذهم في المياه الدولية إلى ليبيا، مطالبة بنقلهم إلى ميناء آمن يتماشى مع القانون الدولي والبحري على حد تعبيرها. وقالت المنظمة إن الحكومات الأوروبية تدرك تماما ما يتعرض له المهاجرون واللاجؤون في ليبيا من عنف واستغلال، وتعمل على تدريب ودعم حرس السواحل الليبي لاعتراض المهاجرين وإعادتهم إلى ليبيا. وأضافت أطباء بلا حدود أن التخلي عن جميع مسؤوليات البحث والإنقاذ في المتوسط لصالح حرس السواحل الليبي لن يؤدي إلا إلى المزيد من الوفيات حسب قولها. رابط الخبر

[vc_text_separator title=”اخبار المنظمات من 13 إلى 20 جويلية” color=”peacoc”]

نظمت جمعية الهلال الأحمر الليبي فرع مصراته، اليوم الأحد، حملة لتوزيع المساعدات الإنسانية على الأسر المحتاجة والقاطنة داخل المدينة. وأكدت الجمعية عبر صفحتها على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك، أن الحملة تأتي في إطار تقديم يد العون والمساعدة لمستحقيها، وانطلاقا من مبدأ دعم الفئات الأشد احتياجاً وضمن نشاط جمعية الهلال الأحمر الليبي. رابط الخبر

[vc_text_separator title=”اخبار المنظمات من 13 إلى 20 جويلية” color=”peacoc”]

أكدت المتحدثة باسم الجهاز التنفيذي الأوروبي ناتاشا برتود أن “سفن الإنقاذ التابعة للوكالات الأوروبية لن تقوم بأي عملية إنزال للمهاجرين في الموانئ الليبية، لان بروكسل لا تعتبرها مكاناً آمناً لذلك”. ونقلت مصادر إعلامية عن المتحدثة الأوروبية أن “العمل جار من أجل حل معضلة إيجاد أماكن لإنزال المهاجرين داخل أو خارج دول الاتحاد وذلك تنفيذاً لقرارات القمة الأوروبية الأخيرة”. وأضافت “الأمر سيستغرق وقتاً، وعلينا البحث عن توافقات بين الدول الأعضاء، مشددة على رابط الخبر

[vc_text_separator title=”اخبار المنظمات من 13 إلى 20 جويلية” color=”peacoc”]

أعلن حراك لا للتمديد عودته الى العمل المدني بعد إنقطاع دام أربعة سنوات تلبية لمطالب الشعب ضد المتمسكين بالسلطة. وأكد الحراك أن الوقت قد حان لتجديد الشرعية والدفع باتجاه الانتخابات البرلمانية والرئاسية في موعدها المحدد يوم العاشر من ديسمبر القادم، مبيناً أن كافة الأجسام التشريعية والتنفيذية والمالية المتصارعة في ليبيا فاقدة للشرعية ودقت الساعة لرحيلها. هذا وحمل الحراك جماعة الإخوان مسؤولية سلامة أعضائه، متهمها بالتحريض عليهم وقتلهم وإختطافهم. رابط الخبر

[vc_text_separator title=”اخبار المنظمات من 13 إلى 20 جويلية” color=”peacoc”]

قالت منظمة الهجرة الدولية التابعة للأمم المتحدة إن عدد المهاجرين المتواجدين في مراكز الاحتجاز في ليبيا تضاعف خلال الأشهر الثلاثة الماضية، ليرتفع عددهم من 5000 مهاجر إلى 9300 مهاجر. ويأتي الإعلان عن هذه الأرقام وسط اتهامات لخفر السواحل الليبي بالتخلي عن 3 مهاجرين وتركهم لمصيرهم وسط البحر. وأوضحت منظمة الهجرة أن المهاجرين المحاصرين في ليبيا يقعون فريسة لتجّار البشر والجماعات المسلحة والعصابات الإجرامية التي قويت شوكتها مع التشديد الذي تفرضه أوروبا على الهجرة عبر البحر المتوسط. لذا تواجه عمليات اعتراض قوارب التهريب وإعادة المهاجرين إلى الليبيا التي ينفذها خفر السواحل الليبي بدعم من الاتحاد الأوروبي الكثير من الانتقادات من قبل الجماعات المدافعة عن حقوق الإنسان. رابط الخبر

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *