النشرة الاسبوعية

اخبار المؤسسات 20 إلى 27 جويلية 2018

[vc_text_separator title=”اخبار المؤسسات” color=”peacoc”]

قال مهندس بحقل الفيل النفطي الليبي جنوب غربي البلاد، اليوم الإثنين، إن الحقل ينتج ما بين 50 ألفا و60 ألف برميل يوميا، بعدما استأنف الإنتاج عقب إغلاقه لعدة شهور. وذكر المسؤول أنه تجري حاليا إعادة ملء المخزونات أولا قبل البدء في تصدير النفط. و قال رئيس المؤسسة الوطنية للنفط، مصطفى صنع الله، إن عودة الإنتاج في حقل الفيل سيساهم في الوصول بسرعة إلى مستويات الإنتاج القصوى. وارتفع إنتاج ليبيا عضو أوبك إلى حوالي مليون برميل يوميا قبل أكثر بقليل من عام، لكنه بقي متقلبا بسبب الإغلاقات والمشاكل الأمنية. ولدى ليبيا أكبر احتياطيات نفط مؤكدة في أفريقيا، وهي مورد مهم للخام الخفيف المنخفض الكبريت إلى أوروبا. وفي 1970 تقريبا كانت ليبيا تنتج أكثر من ثلاثة ملايين برميل يوميا. وقبل سبع سنوات، كانت ليبيا تنتج أكثر من 1.6 مليون برميل يوميا. وفي العام الماضي عرضت المؤسسة الوطنية للنفط خططا تهدف إلى زيادة الإنتاج إلى 2.2 مليون برميل يوميا بحلول 2023، لكنها قالت إن هذا يحتاج إلى استثمارات بنحو 18 مليار دولار. ولدى شركات نفط أجنبية من بينها إيني الإيطالية وتوتال الفرنسية وكونوكو فيليبس وهيس الأمريكيتين حصص في الإنتاج عبر مشاريع مشتركة مع المؤسسة الوطنية للنفط. رابط الخبر

[vc_text_separator title=”اخبار المؤسسات” color=”peacoc”]

التقى رئيس مجلس إدارة المؤسسة الوطنية للنفط، مصطفى صنع الله، أمس الأحد، مع سفير المملكة المتحدة لدى ليبيا فرانك بيكر والوفد المرافق له، لبحث سبل التعاون المشترك بين المؤسسة الوطنية والشركات البريطانية العاملة في مجال النفط والغاز ومناقشة الوضع الراهن لقطاع النفط. وأكد بيكر خلال اللقاء على أهمية استقرار القطاع من اجل النهوض بالاقتصاد الوطني والرفع من معاناة الشعب الليبي متمنياً عودة الإنتاج إلى سابق عهده، مجددا تأكيده على دعم بلاده اللامحدود للمؤسسة الوطنية للنفط لتكون هي الجهة المسؤولة على إدارة قطاع النفط والغاز في ليبيا. من جانبه تقدم صنع الله بالشكر لسعادة سفير المملكة البريطانية، مؤكدا على العلاقة المتينة التي تربط بين شركات النفط البريطانية والمؤسسة الوطنية للنفط. كما جدد صنع الله، دعوته للالتزام بالشفافية باعتبارها الأداة الأساسية لمكافحة الفساد في البلاد قائلا: “من حق كل مواطن ليبي أن يعرف يتم صرف أموال الشعب. يجب أن تلتزم كافة المؤسسات. رابط الخبر

[vc_text_separator title=”اخبار المؤسسات” color=”peacoc”]

تفق مسؤولو ديوان المحاسبة في طرابلس والبيضاء على خطة عمل لتوحيد إدارة الديوان، بهدف «تحقيق رقابة مالية فاعلة لحفظ المال العام»، وذلك خلال الاجتماع الأول للجنتين المشكلتين من إدارتي الشرق والغرب وذلك في مقر الديوان بالبيضاء. وأشار بيان صدر في ختام الاجتماع إلى أن الاجتماع أثمر عن «نتائج إيجابية وهادفة»، تمثلت في «التأكيد على أن ديوان المحاسبة وحدة واحدة»، بالإضافة إلى «توحيد التقرير السنوي للعام 2018، وإعداد خطة تشغيلية موحدة للعام 2019». كما تضمنت الخطة «التواصل المباشر بين الإدارات العامة والمكاتب والفروع من أجل إنجاز الأعمال الرقابية بوجه السرعة وبسبل رشيدة»، بالإضافة إلى «تشكيل لجان فحص ومراجعة مشتركة في الداخل والخارج، واقتراح توحيد الهيكلية التنظيمية للديوان». وقرر المجتمعون أنّ يكون الاجتماع الثاني القادم للجنتين في العاصمة طرابلس. وكان رئيس ديوان المحاسبة بطرابلس خالد شكشك أصدر قرارًا في التاسع من الشهر الجاري يقضي بتشكيل لجنة لتوحيد جهود الإدارات المختلفة بين ديواني المحاسبة في البيضاء والعاصمة طرابلس. يأتي هذا في إطار «توحيد العمل الرقابي وإخضاع كافة الجهات بكل مناطق الدولة للرقابة المستقلة وقطع الطريق أمام كل من يستغل الأزمة وحالة الانقسام التي تمر بها الدولة في التهرب من الرقابة». رابط الخبر

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *