النشرة الاسبوعية

اخبار السياسات من 07 إلى 14 جويلية 2018

[vc_text_separator title=”اخبار السياسات” color=”peacoc”]

قال السفير البريطاني لدى ليبيا فرانك بيكر إن بلاده ترى أن محاولات التصعيد العسكري في طرابلس غير مقبولة. وأضاف بيكر في تغريدة له على حسابه بتويتر؛ أن المجتمع الدولي يراقب الوضع عن كثب في العاصمة ويدعم جهود البعثة الأممية في حث جميع الأطراف على المشاركة في الحوار السياسي. رابط الخبر

 

[vc_text_separator title=”اخبار السياسات” color=”peacoc”]

قرر مجلس الأمن الدولي إضافة اسم رئيس حرس المنشآت النفطية السابق ابراهيم الجضران إلى قائمة العقوبات الدولية . ووفق بيان صادر عن لجنة العقوبات بمجلس الأمن الدولي، فإنه وجهت إلى الجضران تهم القيام بأعمال تزعزع أمن وإستقرار ليبيا ، وتخرق قرارات المجلس . وشملت العقوبات تجميد الأصول المالية له ، وحظر السفر ، بموجب مواثيق الأمم المتحدة ، وقرار المجلس 1970 لسنة 2011. رابط الخبر

 

[vc_text_separator title=”اخبار السياسات” color=”peacoc”]

قال وزير الخارجية الإيطالي إينزو موافيرو ميلانيزي، إن «محاورنا الأساس في ليبيا يبقى الحكومة المعترف بها شرعيا من قبل الأمم المتحدة، والتي يقودها فائز السراج، لكن «الجنرال حفتر محاور لا يمكن تجنبه». وأوضح الوزير الإيطالي، في تصريحات إذاعية، أنه «كان هناك توضيح للمواقف مع حفتر، الذي أثبت أنه شخص منفتح للحوار، يبدي اهتماما ببلادنا ويدرك الدور الذي يمكنه أن يقوم به»، بحسب وكالة «آكي» الإيطالية. وكان ميلانيزي التقى الاثنين، في بنغازي، القائد العام للجيش الليبي المشير خليفة حفتر، بهدف تعزيز العلاقات معه. وأكدت وزارة الخارجية الإيطالية في بيان نشرته «فرانس برس»، أن الرجلين «أجريا لقاءً مطولاً وودياً شكل استئنافاً للعلاقات الوثيقة مع إيطاليا في أجواء من تعزيز الثقة». فيما تلقى رئيس المجلس الرئاسي لحكومة الوفاق فائز السراج صباح الثلاثاء مكالمة هاتفية من ميلانيزي، قدم خلالها تعازيه في ضحايا الاعتداء الإرهابي الذي استهدف مقر المؤسسة الوطنية للنفط، وضحايا الاشتباكات المسلحة التي شهدتها مؤخراً الضواحي الجنوبية للعاصمة طرابلس. وجدد المسؤول الإيطالي دعم بلاده لحكومة الوفاق الوطني ووقوفها إلى جانب ليبيا ودعمها الكامل لجهود السراج لتحقيق الأمن والاستقرار في بلاده. رابط الخبر

 

[vc_text_separator title=”اخبار السياسات” color=”peacoc”]

أعربت إيطاليا عن رغبتها في تنظيم مؤتمر حول ليبيا في صقلية، في النصف الأول من شهر نوفمبر المقبل، حسبما صرح وزير الخارجية الإيطالي إنزو مورافو ميلانزي، الأربعاء. وفي إحاطة للجان الشؤون الخارجية البرلمانية بشأن ليبيا قال ميلانزي، إن روما تريد عقد المؤتمر هناك “بشكل رمزي”، في “أرض تعني رمزيًّا اليد الممدودة فوق المتوسط”، بحسب وكالة الأنباء الإيطالية (أنسا). وكانت صقلية واحدة من مكانين مقترحين لعقد المؤتمر، إلى جانب روما. وأضاف ميلانزي، إن المؤتمر سينظم وفقًا “لصيغة روما”، بما في ذلك ليس فقط الجهات الفاعلة المختلفة على الساحة الليبية، ولكن أيضًا الدول الأوروبية والدول المجاورة والاتحاد الأوروبي والاتحاد الإفريقي وجامعة الدول العربية والأمم المتحدة. وتابع: “إن موعد شهر نوفمبر قد تم تحديده قبل شهر ديسمبر الذي من المقرر إجراء انتخابات فيه”، مؤكدًا أن الانتخابات يجب أن تتم بطرق وأطر زمنية يقررها الليبيون. يشار إلى مسودة اتفاق باريس الذي تم التوصل إليه في شهر مايو الماضي بين القادة الليبيين الرئيسيين ينص من بين أشياء أخرى على إجراء انتخابات برلمانية ورئاسية في شهر ديسمبر المقبل. وتشهد ليبيا انفلاتًا أمنيًّا عقب الإطاحة بحكم معمر القذافي وقتله في عام 2011، إضافة إلى تنازع ثلاث حكومات على إدارتها وهي الحكومة المؤقتة المنبثقة عن مجلس النواب المنتخب، وحكومة الوفاق الوطني المدعومة دوليًّا، وحكومة الإنقاذ المنبثقة عن المؤتمر الوطني العامّ المنتهية ولايته. رابط الخبر

[vc_text_separator title=”اخبار السياسات” color=”peacoc”]

اتهم تقرير لفريق الخبراء المعني بليبيا موجّه إلى رئاسة مجلس الأمن، الكتيبة 106 التابعة لقوات حفتر، والتي يقودها ابنه صدام، بالسيطرة على فرع المصرف المركزي في مدينة بنغازي، ونقل كميات كبيرة من الأموال والفضة منه إلى جهة غير معلومة. وأضاف التقرير المؤرخ بالخامس من سبتمبر الجاري، والذي اطّلعت الرائد على نسخة منه، أن الخزينة التي صادرتها الكتيبة في أواخر عام 2017 تحوي أكثر من 630 مليون دينار، و159 مليون يورو، ومليونًا و900 ألف دولار، و5 آلاف و869 عملة فضية. وأوضح التقرير أن فرع المصرف كان لمدة طويلة تحت سيطرة وزير الداخلية في حكومة الوفاق فرج منصور، قبل احتجازه من جانب قوات حفتر في نوفمبر من عام 2018 . يذكر أن محافظ المصرف المركزي الموزاي علي الحبري، صرح سابقًا، بأن كميات كبيرة من الأموال أتلفت في فرع المصرف المركزي في بنغازي نتيجة تسرب مياه المجاري إليهرابط الخبر

[vc_text_separator title=”اخبار السياسات” color=”peacoc”]

اجتماع مجلس جامعة الدول العربية على المستوى الوزاري في دورته «العادية 150». (الصفحة الرسمية للجامعة الفيسبوك) أصدر مجلس جامعة الدول العربية على المستوى الوزاري في دورته «العادية 150» قرارًا تضمن 16 بندًا بشأن «تطورات الوضع في ليبيا». وشمل القرار الدعوة إلى حل سياسي شامل للأزمة في ليبيا، وتأكيد دعم المجلس للتنفيذ الكامل للاتفاق السياسي الليبي الموقَّع في مدينة الصخيرات، حث مجلس الأمن الدولي على رفع الحظر المفروض على تصدير الأسلحة إلى ليبيا جزئيًّا لضمان تجهيز الحرس الرئاسي وقوات مكافحة الإرهاب. كما تضمن إدانة الاعتداءات المتكررة على الموانئ والمرافق النفطية الليبية، والتأكيد على ضرورة الالتزام بكافة القرارات الصادرة عن مجلس الأمن الدولي ومجلس الجامعة المتعلقة برفض وإدانة التصدير غير المشروع للنفط والمنتجات النفطية. رابط الخبر

[vc_text_separator title=”اخبار السياسات” color=”peacoc”]

اتفق رئيس المجلس الرئاسي فائز السراج، ورئيس المجلس الأعلى للدولة خالد المشري، ومحافظ مصرف ليبيا المركزي الصديق الكبير، الأربعاء، على تنفيذ حزمة من الإصلاحات الاقتصادية. وتضمن الاتفاق الموقع بينهما، أن يقوم رئيس المجلس الرئاسي بإصدار قرار بفرض رسوم على مبيعات النقد الأجنبي للأغراض التجارية والشخصية، وأن يتولى رئيس المجلس الرئاسي ومحافظ مصرف ليبيا المركزي تحديد مقدار الرسم في أجل أقصاه أسبوع. وخوّل الاتفاق المصرف المركزي والمصارف التجارية باتخاذ التدابير اللازمة لإنجاز عمليات بيع النقد الأجنبي، وتخصيص نسبة من هذه الرسوم للتقليل من حجم الدين العام. واستثنى الاتفاق مخصصات أرباب الأسر من الرسم المفروض على مبيعات النقد الأجنبي، مع رفع سقف الحوالات لأغراض العلاج والدراسة، وتشكيل لجنة لمتابعة النتائج المترتبة على قرار فرض الرسوم. واتفق المجتمعون على تخصيص نسبة من الرسم المفروض على مبيعات النقد الأجنبي لسداد الدين العام لدى مصرف ليبيا المركزي، وصيانة المرافق ودعم الخدمات العامة كالتعليم والصحة والمواصلات، والسماح لكل مواطن بتحويل 10 آلاف دولار سنويًّا بالطرق المتاحة. رابط الخبر

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *