أخبار الأنتخابات من 3 الى 17 جانفي 2019
[vc_text_separator title=”اخبارالانتخابات” color=”peacoc”]
قال عضو المفوضية الوطنية العليا للانتخابات عبد الحكيم بلخير ، إنهم سيجتمعون مع مجلس النواب الأسبوع المقبل لإطلاعه على آخر استعداداتهم لإنجاز الاستفتاء على الدستور وتحديد موعد لهذا الاستحقاق الانتخابي.
وأكد بلخير أن المفوضية بصدد التفاوض مع حكومتي الوفاق والمؤقتة من أجل تسييل الميزانية الخاصة بعملية الاستفتاء، ووضع خطة أمنية للغرض، وأنهم غير معنيين بالخلافات السياسية حول قانون الاستفتاء، وملتزمون فقط بما يصدر عن الدوائر القضائية بخصوص الطعون المقدمة بشأنه.
رابط الخبر
[vc_text_separator title=”اخبارالانتخابات” color=”peacoc”]
التقى رئيس مجلس النواب عقيلة صالح برئيس المفوضية العليا للانتخابات عماد السائح في مقر المجلس في مدينة طبرق.
وأطلع السائح صالح على ما أنجزته المفوضية بشأن الاستفتاء على الدستور الدائم للبلاد عقب إحالة مجلس النواب لقانون الاستفتاء للمفوضية، مؤكدا أن الأخيرة أنجزت مانسبته 90% من عمليات التجهيز للاستفتاء بانتظار تخصيص 40 مليون دينار من المجلس الرئاسي لحكومة الوفاق.
وأشار السائح إلى قرب فتح باب التسجيل في سجل الناخبين لمدة لا تتجاوز أسبوعين، مشدداً في ذات الوقت على خلو منظومة المفوضية من التجاوزات والتزوير لخضوعها للمراقبة من جهات دولية.
هذا وكان رئيس مجلس النواب عقيلة صالح قد طالب في الـ26 من ديسمبر الماضي بالإسراع في عملية الاستفتاء على مشروع الدستور. في كتاب وجّهه مدير مكتب شؤون الرئاسة عوض الفيتوري إلى رئيس المفوضية العليا للانتخابات عماد السائح.
يشار إلى أن مجلس النواب أحال قانون الاستفتاء على الدستور الدائم للبلاد إلى المفوضية العليا للانتخابات في الـ28 من نوفمبر الماضي.
رابط الخبر
[vc_text_separator title=”اخبارالانتخابات” color=”peacoc”]
أكد المبعوث الأممي إلى ليبيا، غسان سلامة، على إجراء الانتخابات الرئاسية «نهاية العام الجاري»، مشيراً إلى أن مساعي التسوية التي تقودها الأمم المتحدة في ليبيا تعتمد على «تحسين المعيشة وإعادة الحياة تدريجيًا إلى المواطن الليبي».
وقال غسان سلامة لـ«قناة الحرة» الأربعاء إن «خطة العمل الأممية، وبالتنسيق والتشاور مع الأطراف الليبية، ستعمد إلى انتخابات نيابية ثم إجراء الاستفتاء على الدستور لتنتهي بانتخابات رئاسية قبل نهاية العام الجاري».
وأضاف سلامة قائلاً: قمنا بـ«التواصل مع مختلف الأطراف الليبية السياسية والمسلحة من أجل التوصل إلى توافق قصد إنجاح الحوار الوطني الليبي المرتقب».
وشدد المبعوث الأممي إلى ليبيا، غسان سلامة على أن اتصالاته «تشمل الجميع دون إقصاء بما فيهم أركان النظام السابق».
ولفت غسان سلامة إلى أن «انتشار كمية من السلاح في ليبيا تتجاوز 15 مليون قطعة»، موضحًا في المقابل أنه «ليس شرطًا تأجيل الحوار الليبي قبل الحد من انتشار الأسلحة».
رابط الخبر
[vc_text_separator title=”اخبارالانتخابات” color=”peacoc”]
قال رئيس بعثة الأمم المتحدة للدعم في غسان سلامة، إن هناك شروطا يجب توفرها قبل إجراء الانتخابات في ليبيا، أهمها التزام الأطراف بقبول نتائج هذه الانتخابات.
وأضاف سلامة، في تصريحات إعلامية أثناء زيارته لمدينة سبها الأحد، أن من ضمن الشروط: توفر قانون انتخابي وجو أمني مقبول في البلاد، يسانده ارتياح اقتصادي واجتماعي عند المواطنين لكي يشاركوا فيها.
يشار إلى أن رئيس بعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا غسان سلامة قال، الأحد، إنه آن الأوان للبحث عن بدائل لمجالس النواب والدولة والرئاسي.
رابط الخبر
[vc_text_separator title=”اخبارالانتخابات” color=”peacoc”]
شدد رئيس مجلس النواب، المستشار عقيلة صالح، على ضرورة أن تمضي ليبيا نحو تنظيم انتخابات وطنية حتى وإن رفض الناخبون مشروع الدستور المقدم من الهيئة التأسيسية وينتظر إجراء استفتاء عليه.
وقال صالح لـ«رويترز » في مقابلة مطلع الأسبوع في بلدته القبة، الواقعة شرق ليبيا، نشرت اليوم الاثنين: «لأننا نريد الاتفاق على دستور توافقي، هذا الأمر يأخذ بعض الوقت. إننا بحاجة إلى سلطة تنفيذية واحدة ولا مناص من اختيار رئيس موقت للبلاد (إذا رُفض الدستور)».
وأشارت «رويترز » إلى أن رئيس مجلس النواب الليبي لم يأتِ على ذكر موعد محتمل للانتخابات خلال حديثه. ولفت إلى إعلان المفوضية الوطنية العليا للانتخابات الشهر الماضي إن بإمكانها تنظيم استفتاء في فبراير المقبل إذا تلقت تمويلاً من حكومة الوفاق الوطني في طرابلس.
لكن صالح قال لـ«رويترز »: «إن بمقدور مجلس النواب، إذا لزم الأمر، تأمين المال من الحكومة الموقتة في الشرق لإتاحة إمكانية إجراء الاستفتاء على مسوَّدة الدستور». كما نبه إلى «أنه في حالة رفض الناخبين الدستور، ينبغي أن تعمل لجنة خاصة على صياغة نسخة جديدة».
ورأت «رويترز » أن «إقناع الناخبين بالموافقة على مسوَّدة الدستور قد يكون صعبًا جدًّا في بلد منقسم بشدة بين حكومتين وبرلمانين متنافسين إلى جانب الانتماءات القبلية». فيما ترغب الأمم المتحدة في عقد ملتقى وطني لليبيين في أوائل العام الجاري للتغلب على الانقسامات وتحديد ما إذا كانوا يريدون انتخابات برلمانية أو رئاسية.
وذكَّرت «رويترز » بالخطة الفرنسية، التي كانت مدعومة من الأمم المتحدة، في بادئ الأمر ودعت إلى إجراء الانتخابات الوطنية في 10 ديسمبر 2018، لكن الأمر صار مستحيلاً بسبب أسابيع من القتال بين جماعات متنافسة بالعاصمة طرابلس وإخفاق البرلمان في إقرار قانون للانتخابات.
واعتبرت «رويترز » أن تصريحات رئيس مجلس النواب، المستشار عقيلة صالح، «قد تساعد في تبديد مخاوف الأمم المتحدة والغرب من أن يحاول مجلس النواب تقويض جهود تنظيم انتخابات تساعد على إنهاء الصراع الدائر في ليبيا منذ سنوات».
وتأمل الأمم المتحدة وقوى غربية أن تجري ليبيا الانتخابات الوطنية بحلول يونيو المقبل بعد إجراء استفتاء على إطار عمل دستوري يحدد مسارا للخروج من الصراع الذي اندلع بعد إطاحة معمر القذافي في العام 2011.
رابط الخبر
[vc_text_separator title=”اخبارالانتخابات” color=”peacoc”]
أكد رئيس المجلس الرئاسي فائز السراج، أنه لا انتخابات قبل وضع إطار دستوري لها مبني على أسس صحيحة.
وقال السراج، في حوار أجرته معه شبكة TRT التركية، إن ثمة أطرافًا ليبية حريصة على استمرار الأزمة الحالية، مستبعدًا أن يتحول الصراع الحالي في ليبيا إلى صراع مسلح.
واتهم السراج بعض أعضاء المجلس الرئاسي بنقل الصراعات إلى داخل المجلس بدلًا من حلها، وقال إنه يهدف إلى توحيد المؤسسات، ومنع التدخلات الخارجية، وتوحيد المؤسسات خاصة العسكرية.
وطالب السراج أعضاء المجلس الرئاسي بالتحلي بالحكمة والعقلانية في تقييم المرحلة الصعبة التي تمر بها البلاد، مشيرًا إلى وجود أطراف سياسية تنتهج سياسة متعنتة لأسباب مختلفة منها سياسية وأيديولوجية.
رابط الخبر