النشرة الاسبوعية

أخبار السياسات من 25 الى 1 مارس 2019

[vc_text_separator title=”اخبارالسياسات” color=”peacoc”]

بحث سفير الاتحاد الأوروبي آلن بوجيا مع أعضاء مجلس النواب، وعميد بلدية الجفرة ونشطاء منظمات المجتمع المدني عن جنوب ليبيا، الظروف المعيشية «الصعبة» في المنطقة.
وقال الاتحاد الأوروبي، في تغريدة عبر حسابه الرسمي بموقع التواصل الاجتماعي «تويتر »، إن اللقاء الذي عقد أمس في طرابلس، بحث صمود واحتياجات السكان المحليين، بالإضافة إلى الاستجابة الضرورية، بما في ذلك المساعدة من الاتحاد الأوروبي.
ويعاني الجنوب الليبي أزمات متتالية، وغيابًا شبه تام لمؤسسات الدولة، ناهيك عن الوضع الأمني المتردي، والنقص في كافة مقومات الحياة، حيث ألقت الأزمات بكل ثقلها على سكان المناطق الجنوبية، من عجز عن توفير السيولة وتوقف دائم للكهرباء وخاصة غياب كل مقومات الظروف الصحية الملائمة، تنضاف إلى أزمة انقطاع البنزين وغلاء الأسعار.
كما يعاني قطاع الصحة من واقع مأساوي، وسط حالة التناسي والإهمال التي تعاني منها منذ سنوات، وفي ظل الغياب الكامل لمؤسسات الدولة الأمنية والخدمية. فالفوضى الأمنية هي صاحبة الكلمة العليا في الجنوب.
وفضلًا عن نقص الأدوية والمستلزمات الطبية، يعاني الجنوب من مغادرة الكوادر الطبية الأجنبية نتيجة الظروف الأمنية والإدارية في الدولة، كما لم تسلم المستشفيات من الاعتداءات، كغيرها من مؤسسات الدولة، سواء على مبانيها أم العاملين بها.
رابط الخبر

[vc_text_separator title=”اخبارالسياسات” color=”peacoc”]

قالت وزيرة الدفاع الإيطالية إليزابيتا ترينتا إن عملية صوفيا الإنسانية الأوروبية «مهمة يجب ألا نخسرها».
وأوضحت الوزيرة ترينتا في تصريحات متلفزة الخميس، أن هذه المهمة الأوروبية «هي إحدى الأدوات التي تستخدم لنقل حدودنا إلى الأمام»، أي تسبيق إمكانية حماية الحدود، «والسعي إلى تحقيق الاستقرار في ليبيا، لأن هذا الأمر يعني ضمان راحة البال في إيطاليا أيضا والسيطرة على حركة الهجرة وإدارتها، وهي ظاهرة تشكل خطراً كبيرا إن لم يتم التحكم بها»، بحسب وكالة «آكي » الإيطالية.
وذكّرت ترينتا بأنه بفضل عملية صوفيا «وصل الى بلادنا منذ يونيو الماضي وحتى اليوم 106 مهاجرين فقط»، بينما «تم وقف 13 ألف مهاجر آخر من قبل حرس السواحل الليبي، الذين يدينون بمهاراتهم لبعثة صوفيا».
وأكدت الممثلة العليا للأمن والسياسة الخارجية في الاتحاد الأوروبي، فيديريكا موغيريني ، في 31 يناير الماضي، وجود توافق أوروبي بشأن الحفاظ على عملية «صوفيا» في البحر الأبيض المتوسط على خلفية النجاح الذي حققته في مجالات متعددة.
ويحتدم الخلاف بين الدول الأعضاء حول مصير عملية «صوفيا»، بسبب اعتراض إيطاليا على نظامها التشغيلي الحالي، ورفض روما الاستمرار في إنزال المهاجرين غير الشرعيين في موانئها دون غيرها من الدول.
يأتي الموقف الأوروبي هذا في أعقاب تعليق ألمانيا مشاركتها في العملية بمياه «المتوسط» للتصدي لعمليات الاتجار بالبشر، حين أفادت وسائل إعلام إيطالية بأن ألمانيا سحبت سفنها قبالة السواحل الليبية، إلى حين توضيح مهام البعثة العسكرية البحرية، التي تم تمديدها في وقت سابق إلى نهاية شهر مارس المقبل.
رابط الخبر

[vc_text_separator title=”اخبارالسياسات” color=”peacoc”]

قال الناطق باسم رئيس المجلس الرئاسي محمد السلاك ؛ إن السراج أكد في لقاءه مع خليفة حفتر على مدنية الدولة وإنهاء المرحلة الانتقالية بالانتخابات وتوحيد المؤسسات.
وأوضح السلاك أن السراج شدد في أبوظبي على أن لا حل عسكريا للأزمة وضرورة الحفاظ على سلامة المدنيين والمنشآت المدنية وإبعادها عن الصراع، مطالبا بالتوقف عن التصعيد الإعلامي وخطاب الكراهية، وفق تعبير السلاك.
رابط الخبر

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *